السؤال
السلام عليكم..
زوجي يعتبرني آخر شيء في حياته، يريد أن يسهر ويمرح وأنا أشتغل خارج البيت وأهتم بالبيت، ويريدني أن أستقبله وأضحك في وجهه حين يعود، وأنا لا أستطيع، ونفذ صبري على أن أتحمله، مع أني أساعده ماديا، وأتعب وأشقى لأجله، وهو لا يبالي، بل لا يفكر إلا في سمره.