السؤال
السلام عليكم.
عمري 23 عاما, قرأت هنا عن من يعانون من الرهاب الاجتماعي والخجل, وأنا أشعر بنفس الأعراض: كثرة الخجل من أصدقائي, عدم المبادرة إلى الكلام, الاختلاط بين الناس قليل جدا, عندما أتكلم مع زملائي يحصل عندي تشتت بالكلام, حتى عندما أتقدم إماما للصلاة أشعر بسرعة دقات قلبي, وسرعة نفسي, ورشح كثير, وتقطع في القراءة, حتى أني أشعر بألم في بطني, وأيضا عند مقابلة أي مسول كبير, ودائما أهتم بنظرات الناس لي؛ مما يجعلني أخجل؛ مما يصيبني بالاكتئاب.
افدني -يا دكتور- هل حالتي تحتاج إلى زيروكسات؟ وهل هناك دواء أفضل منه؟
وما هي الجرعة المناسبة؟
وهل له آثار جانبية؟
وهل له آثار على القدرة الجنسية؟
وشكرا.