السؤال
السلام عليكم
أنا متزوج ولدي أبناء, بعد ممارسة الرياضة -منذ حوالي سنة- اعترتني نوبة من سرعة دقات القلب, وعدم التركيز عند الإشارات الضوئية في المسار الوسط؛ مما سبب لي عدم الصبر عند الإشارات الضوئية التي تشكل لدي عرقلة كبيرة, وسرعة في دقات القلب, وشعورا بأني محشور ومقيد, خصوصا في الجهة اليسرى من الطريق أو الوسط, حيث أشعر أني مقيد ولا أود التكلم.
حاولت مواجهة نفسي والسيطرة على الخوف بتعريض نفسي للإشارات والطرق لكن دون تحسن كبير, وأيضا بصلاة الجماعة, أفضِّل الصلاة في الصف الخلفي, وأشعر بتوتر كبير, وخفقان سريع, وعدم تركيز في الركعة الأخيرة.
الخلاصة: الإشارات الضوئية, صلاة الجماعة, الطرق السريعة تقلقني كثيرا, خصوصا إذا كنت بصحبة أحد, والعكس صحيح, حيث أرغب بالوقوف بين فترة وأخرى, ولكني لا أتوقف وأصارع نفسي, ولا أظهر ذلك لأحد حتى لزوجتي.
ما الحل برأيكم دون استخدام الأدوية؟