السؤال
لي تجربة قاسية حيث إني كنت أعاني من الوسواس القهري لدرجة أني أحسست بأني أذنبت في حق الله عز وجل، ولكن والحمد لله حاولت جاهدة أن أتخلص من ذلك وتقربت إلى الله، لكن في كل عام يحدث لي هذا الانتكاس وأحس أني أفكر تفكيرا غبيا في حق خالقي، لست أدري ما يحدث لي لدرجة أن القلق يمنعني أحيانا من النوم؛ خوفا من النار وخوفا من عدم رضا الله وخوفا من إزعاج والدي... أريد حلا؟
طفولتي كانت حزينة ومليئة بالمشاكل، وحاليا خطبت أختي وبدأ الأهل يعايرونني حيث أنها أصغر مني سنا، أصبحت مليئة بالمخاوف أحيانا أحس بالضيق والبكاء يالله، هل يمكن أن يكون الفراغ هو السبب؟