السؤال
السلام عليكم.
أنا شاب أعزب، أبلغ من العمر 29 عامًا، كنت مدمنًا على العادة السرية، ومفرطًا فيها بشكل كبير؛ حتى أصبحت أقذف بمجرد الإثارة، مع ضعف الانتصاب، وألم بالحوض والخصية، ولكني - بحمد الله - توقفت عن هذه العادة منذ شهر، وأحسست باختفاء الألم الذي كان يأتيني بالخصية، ومنذ يومين - بفضل الله - كان هناك انتصاب صباحي جيد، وأنا مقبل على الزواج بعد ستة شهور، فهل هذه المدة كافية لاختفاء أضرار العادة السرية؟
وهل حساسية مجرى البول وسرعة القذف ستزول أم أن هناك أدوية لا بد أن أتناولها؟
ولكم جزيل الشكر.