السؤال
إذا كان الشخص أعزب، ولكنه يأكل المأكولات الجنسية، فتزيد من شهوته، فيمارس الاستمناء، علمًا بأن زواجه سيكون بعد سنوات طويلة جدًا، فهل الحل في أن يترك أكل المأكولات الجنسية كالفول السوداني، والجمبري، والبلح، والجرجير، وغيرها أم يظل يمارس الاستمناء ولا دخل لهذه المأكولات بزيادة الشهوة، أو القدرة، أو أي شيء لممارسة الاستمناء، وماذا يفعل إذا ترك أكل هذه المأكولات؟ فكيف يستعد ليكون بصحة جنسية وبدنية رائعة قبل الزواج؟ وبعده أيضًا حتى يكون مؤهلًا للعلاقة الجنسية طوال حياته؟
هل إذا حدث للشخص موقف مرعب أو موقف أفزعه، هل هذا قد يؤدي إلى أن الشخص لن يستطيع الإنجاب؟ كما أن عضوه الذكري لن ينتصب أبدًا؟ وإن شعر الشخص من الممكن أن يشيب؟ هل هذا الكلام صحيح، حيث أسمع هذا الكلام كثيرًا، فما صحته؟
هل على الشخص أن يقوم بإثارة نفسه بأي طريقة لكي يختبر قدرته الجنسية، أو حالته الجنسية؟
فمثلًا: إن لم يحدث له احتلام أبدًا، ولم يحدث له انتصاب صباحي، هل يختبر نفسه بمشاهدة منظر مثير لكي يرى هل سينتصب عضوه الذكري أم لا أو هل يقوم بممارسة الاستمناء؟ أم ماذا يفعل؟