السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا فتاة أبلغ من العمر 26 سنة، عندما كنت في عمر 11 سنة أدخلت قلماً إلى داخل المهبل، وعندما أخرجته نزلت مني قطرة دم، وقد كررت ذلك عدة مرات، ولكنني لا أذكر إذا نزل دم بعد ذلك أو لا، والآن تقدم لخطبتي رجل على خلق ودين، وفي كل مرة أطلب تأجيل الموضوع لخوفي الشديد بأن أكون قد فقدت عذريتي، وأحياناً أمرض وأدخل للمستشفى من كثرة الشك والتفكير بهذا الأمر.
لقد ندمت واستغفرت الله -عز وجل- على ما فعلته بنفسي عن طريق الجهل، وأرجو مساعدتي وتوضيح الأمر لي، فهل أقدم على الزواج، أم أنني فقدت عذريتي؟