السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تناولت 20 حبة ريسبيردال عيار 2 مغم قبل سنة، والآثار الجانبية موجودة حتى الآن وهي:
ضعف في العضلات، وضربات غير منتظمة في القلب، وضعف شديد في المفاصل، خاصة الركب والكواحل، عدا عن الوزن الذي خسرته (حوالي 10كغم) في حالة الذهان التي مرت، والحمد لله انتهت، ولم أعد أعاني من أي هلوسات، أو ضلالات, لكن الدواء ما زالت آثاره الجانبية.
حيث أعاني من دوخة وإعياء عام، وحالات تقيؤ بعد تناول الطعام، وعدم القدرة على النوم بشكل منتظم، وقدرات عقلية أقل من السابق؛ نظرا لضعف الجسم, حيث كنت سابقا طالبا ملتزما بدرجات عالية، ورياضيا في صحة جيدة, فماذا أفعل؟
ملاحظة: قبل حالة الذهان لم أكن أستطيع أن أدرس، أو أذهب للجامعة، أو أركز بدون لعب رياضة (رفع أثقال).