السؤال
السلام عليكم
يعطيكم العافية، وبارك الله في جهودكم.
أنا بعمر 32 سنة، متزوجة منذ 3 سنوات ولم يتم حدوث الحمل، عملت صورة ملونة للرحم، والحمد لله النتائج سليمة، دكتورة الأشعة أخبرتني بوجود احمرار في عنق الرحم، قد يكون التهاباً أو بداية التهاب، وترددت بعمل الصورة، وأخبرتها أني تناولت مضاداً حيوياً في الليل قبل الصورة حبة، وفي الصباح حبة، فوافقت على إجراء الفحص.
علماً أني لا أعاني من حكة أو إفرازات المضاد الذي تناولته، هو دكسودار (Doxycyline)، وبعد انتهائي من الفحص تناولت حبة في المساء ثم في صباح اليوم التالي للصورة تناولت حبة، أي أني تناولت 4 حبات، هل هذا المضاد كافي لتفادي حدوث التهاب بعد الصورة -لا قدر الله-؟ وهل أستمر في تناول المضاد؟ وما هي أنسب جرعة؟
كذلك هل يمكن الجماع بشكل طبيعي أثناء تناول هذا المضاد؟ لأني قرأت أنه يسبب تشوه الأجنة، وحين أكون في فترة التبويض.
جزاكم الله كل خير.