السؤال
السلام عليكم..
أصبت قبل فترة بحصوات في الحالب، وتم وضع دعامه وتفتيت الحصوات عن طريق المنظار بعد تلك العملية، أصبح لدي إلحاح على البول وفرط متوسط في المثانة، وإحساس بعدم التفريغ الكامل، وألم في جهة الكلية أو الحالب الأيسر عند التأخر عن انحسار البول، وتأخيري لإخراجه.
قمت بزيارة الطبيب، فأجرى فحوصات للكلى وأشعة والبروستات، وكذلك عينة للسائل المنوي، وكانت سليمة ما عدا ارتفاعا بسيطا جدا في مستوى الكرياتين، وقام بعمل فحص يدوي للبروستات، وأفاد أنه يوجد التهاب، وليس تضخما وأعطاني مضادا كينوكس 500 لمدة 3 شهور، وبعد شهر قمت بمراجعته وأفدته أن المضاد سبب لي آلاما في المفاصل والعضلات، فكتب لي مضادا آخر، وهو باكتريم فورت أقراص 800/160، وطلب مني الاستمرار لمدة شهر، ومراجعته بعد ذلك.
الآن أصبح لدي هاجسا وقلقا كبيرا بسبب طول الفترة، وأخشى أن الطبيب بالغ في علاج الحالة.
سؤالي:
هل أحتاج لأخذ هذه المضادات لهذه الفترة الطويلة؟
هل تأثير هذه المضادات على الجسم سيستمر مثل آلام المفاصل والعضلات والمعدة؟
هل سوف تقل مناعة الجسم؟
هل سيكون لدي أجساما مضادة تمنع استفادتي مستقبلا للمضادات؟
وسؤالي الأهم: هل أستمر في أخذ المضاد الجديد، أم أتوقف؟ ( استخدمت الآن جرعتين فقط ).
الجنس: ذكر، العمر: 43 سنة، متزوج منذ 20 سنة.
لا يوجد لدي مشاكل جنسية أو ضعف ملحوظ ( يوجد سرعة قذف ).