السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
كان نظري سليمًا لا يوجد به أي مشكلة، وبعده أتاني الوسواس القهري، وبعده القولون العصبي، فضعف نظري -تقريبًا- قبل الشعور بالقولون العصبي، فهل من الممكن أن الوسواس القهري سبب لي القولون العصبي، والقولون العصبي سبب لي ضعف النظر؟ وللعلم أني لم أشعر بالقولون العصبي في بدايته.
للعلم أني عندما أخذت دواءً للقولون العصبي تحسن النظر، ولكن ليس تحسنًا كافيًا، حيث أكون في الدرس والسبورة أمامي وأنا في المقعد الثالث مثلاً، فهل هذا يدل على أن القولون العصبي يضعف النظر؟ وإذا كان كذلك، فهل إذا عوفيت منه يمكن أن يرجع نظري مثلما كان؟