السؤال
السلام عليكم.
عندي أخ على خلق ودين، وقد أُصيب مؤخرًا بمرض ثنائي القطب، وهو الآن في وضع مستقر، وملتزم بتناول الدواء، ومراجعة الطبيب.
يرغب في الزواج من فتاة بنفس العمر، وهي متعلمة وجامعية، وتعلم بمرضه، وتريده بالرغم من معرفتها بذلك، وهو أيضًا جامعي، ويعمل مهندسًا مدنيًا، وكلاهما يريد الزواج.
الفتاة لا تريد إخبار والديها بمرضه، خوفًا من رفضهما، وقالت: إنها تود إخبارهما بعد عقد القران، فهل تؤيدون هذا الزواج؟ وما نصيحتكم لأخي وللفتاة؟