السؤال
أختي عمرها أربعون عاماً ولم تتزوج بعد، رغم أنها ذات خلق ودين! ودائماً تتصدق بل ويقصدها الناس لتوزيع الصدقات والزكاة، وهي مقبولة الشكل والطبع، ولقد توفيت أمي منذ 6 شهور، وأنا أريد أن أتزوج ولكني أريد أن أطمئن عليها، فما الحل؟! هي تقول: إنها راضية بقضاء الله، ولكنها لا شك أنها تحتاج إلى زوج، فماذا نفعل؟!