السؤال
لما كنت طفلاً عانيت من التأتأة لسنوات، ولكن الحمد لله شفيت من دون اللجوء إلى طبيب نفساني، ولكنني لما دخلت إلى الثانوية ومن بعد الجامعة أصبحت لا أحب القراءة أمام الطلبة، وإذا ما أردت أصاب بالتأتأة! مع أني في باقي الأوقات أتحدث بطلاقة، وأصبح هذا الشيء يؤثر على عملي كصحفي حيث إني لا أستطيع طرح الأسئلة في المؤتمرات منعاً للحرج الذي يحصل إذا ما تأتأت أمام زملائي.