السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أستخدم سيروكسات منذ حوالي 3 سنوات و9 أشهر، حيث أن حالتي تحسنت جداً، وبإمكاني الاستغناء عن العلاج، علماً أن حالتي هي رهاب، وحالات قلق (نوبات هلع) حيث كنت أخاف الخروج، وأخاف السفر، ولا أحب الأمكنة التي تحوي العديد من الناس، وكانت لا تجعلني أمارس حياتي بشكل عادي.
الآن أنا شخص آخر - بفضل الله - ثم بفضل استشارة الدكتور محمد عبد العليم .
لكن - يا دكتور محمد - أحياناً عندما أعمل شيئاً وأحس أنه خطأ يضيق صدري، وأحس بأعراض القلق كما في السابق، ضيق في الصدر، وتعرق، ورعشة، ورغبة في التقيء، وأحس كأن موتي اقترب، ولكني على يقين أنها قلق، وأمارس حياتي لكنها فعلاً تزعجني، وتؤثر فيّ.
أرجو الرد سريعاً - يا دكتور - ولك مني جزيل الشكر.