السؤال
السلام عليكم.
قبل حوالي شهر تعرضت لالتهاب التامور، وبعد تناول الاسبيجيك لمدة عشرة أيام بمعدل 500 ملغ ثلاث مرات، وزيارة الطبيب المختص؛ أظهرت الفحوص زواله، حتى الآلام خفت كثيرا، غير أنه وقبل خمسة أيام وبسبب ألم خفيف تناولت جرعة اسبيجيك، وفي المساء شعرت بدوخة شديدة مع طنين بالأذن خصوصا اليسرى.
ضغطي كان وقتها 120.80، عملت تحاليل دم في الصباح، فكان الكولستيرول 247، وإنزيم الكبد (تجب) 63، وقد زرت طبيب الأذن الذي قال لي: إن هناك شمعا قد يكون هو السبب، وأعطاني قطرات ومضادا حيويا، وبراسيتامول على أن أعود لإزالته بالغسيل بعد أسبوع، وفي المساء بعد تناول المضاد الحيوي أصبت برعاف في جهة المنخر الأيسر.
أشير إلى أني أعاني من فشل وضعف عند القيام بأدنى مجهود، كما أن آلام الصدر اختفت تقريبا، ما نصائحكم وتشخيصكم؟
بوركتم.