السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عمري 26 سنة، حامل في الطفل الثاني، في نهاية الشهر الثامن، ولدي آلالم قوية جدا في المقعد، وصفتها الدكتورة بأنها فطر، وأعطتني مرهما مسكنا وعلاجا لم أستفد منه، حتى المخدرات الموضعية لا تجدي نفعا، فأنا أعاني من آلام متواصلة عند النوم، وعند الجلوس والحركة، والأمر يزداد سوءا عند استخدام حقنة تراماودول، وأنا على الحال نفسه، لم يخف الألم ولا دقيقة.
ما هذا الألم الذي أعاني منه؟ ولماذا لم يخف بعد كل هذه العلاجات؟ وهل يمكن أن يكون شيئا خطيرا؟
وكيف أستطيع تخفيف الألم؟
ملاحظة: حصلت لي ولادة مبكرة قبل أسبوع، وأعطوني إبرة مسكوبان لإيقاف الطلق، وتوقف بالفعل ولكن لدي بعض التقلصات، وأنا الآن أعاني من آلام الطلق وآلام المقعد، وتعبت جدا.
ساعدوني، وشكرا لكم.