السؤال
أعاني من القولون العصبي، وقد صف لي الطبيب بعض الأدوية مضافاً إليها دواء الدوجماتيل، والذي تفاجأت بما كُتب في نشرته من أعراض جانبية، مثل اضطراب نظم القلب، ورعشة، وتحركات شاذة بما في ذلك حركات الوجه واللسان وغيرها، فخفت منه، وخفت أيضاً من أن يتسبب لي هذا بتشتت فكري، فأنا أعاني أصلاً من تشتت فكري، وخفت من أن يحدث لي الإدمان على هذا الدواء، هذا ما يخيفني أكثر.
فماذا أفعل؟ هل أتناوله أم لا؟ أرجو الإفادة وعاجلاً، ولكم جزيل الشكر.