السؤال
السلام عليكم ورحمة لله وبركاته
أريد حلاً، فمنذ (5) سنوات تعبت فجأة، وجاءني خفقان وأحسب أنه الموت، وأطرافي بردت وصرت أنتفض! ذهبت إلى المستشفى فقال ما فيك شيء، فصرت في دوامة من مرض لمرض -والحمد لله دائماً-.
صرت تعبانة وأبكي، رحت المستشفى النفساني، وقال فيك خوف وهلع، وصرف لي (بوسي أر وسبرالكس) واستمريت عليه، وتحسنت كثيراً، لكن المشكلة سمنت زيادة (15) كيلو، وبعدها كل فترة يضبط لي العلاج، وإذا تحسنت أتوقف وأرجع أتعب بعد فترة، وحالياً صرف لي (سبرالكس) 20حبة يومياً، لكن معي خوف شديد من الموت وتوتر، وأتوهم أي شيء يجيئني أنه الموت!
ما تحسنت! مع أن لي شهراً آخذ العلاج، وما أحب أن أنام في بيت أهلي، فإذا جئتهم أحس بقلق شديد، وعندي بنت وولد، وجاءني الاكتئاب في حملي بالأول.
أتمنى أن أجد حلاً للخوف والتعب.