الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

رغم العلاج المستمر فلم تتحسن الحيوانات المنوية، فما السبب؟

السؤال

السلام عليكم.

عملت عملية دوالي على الخصيتين قبل 3 سنوات، وبعد العملية أخذت الكثير من الأدوية، وزرت عدة أطباء وأجريت فحوصات فلم يتحسن سوى الكمية (39 مليون)، ولم تتحسن الحركة السريعة (1.2%)، ولا تقل نسبة الميتة (75%)، أرجوكم ساعدوني.

الإجابــة

بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ أحمد حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

عملت عملية الدوالي على الخصيتين، وعدد الحيوانات المنوية وكذلك الحركة ونسبة الحيوانات المنوية الميتة لم تتحسن.

النصيحة هو أن تبدأ بالتفكير في الاستعانة بتقنية الحقن المجهري؛ توفيرا للوقت وللجهد، وليس هناك ما يمنع أثناء عمل هذه التقنية أن تتناول الأدوية التي ينصح بها الأطباء المختصين الذين تتابعهم.

يحفظك الله من كل سوء.

مشاركة المحتوى

مواد ذات صلة

الاستشارات

الصوتيات

تعليقات الزوار

أضف تعليقك

لا توجد تعليقات حتى الآن

بحث عن استشارة

يمكنك البحث عن الاستشارة من خلال العديد من الاقتراحات



 
 
 

الأكثر مشاهدة

الأعلى تقيماً