السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنا شاب عمري 33 عاماً، استخدمت علاج زيروكسات لفترات متعددة، وشعرت بنوع من التحسن الملحوظ - ولله الحمد - ولكني ألاحظ أن الأعراض تعود لي من جديد، رغم أني استخدمته ستة أشهر ثم ثلاثة أشهر ثم ثلاثة أشهر، وكنت أتناول نصف حبة غالباً.
وأحس الآن بالاكتئاب، وأغضب سريعاً، وأشعر بعدم توازن نفسي، فما هي نصيحتكم؟ وهل أستمر على العلاج مدة ستة أشهر أخرى؟ علماً بأني كنت أحس ببرود جنسي رهيب عند استخدام الزيروكسات، وخشيت أن أصاب بالعجز تماماً، فما الحل؟ وهل يؤثر العقار على القوة الجنسية لدى الرجل؟
وشكراً.