1634 ( 194 ) قوله : { في } . يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن
( 1 ) حدثنا أبو بكر قال : نا عن أبو أسامة ابن عون عن محمد قال : سألت عبيدة عن قوله : في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن قال : ترغبون فيهن .
( 2 ) حدثنا عن أبو أسامة ابن عون عن الحسن قال : قال في هذه : ترغبون عنهن .
( 3 ) حدثنا عبدة عن هشام عن أبيه عن عائشة في قوله : وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن قالت : أنزلت في اليتيمة تكون عند الرجل فتشركه في ماله فيرغب عن أن يتزوجها ويكره أن يتزوجها غيره فتشركه في ماله فيعطلها فلا يتزوجها ولا يزوجها غيره .
( 4 ) حدثنا عن قال : من كانت عنده في حجره بركة بها عوار فليضمها إليه وإن كانت مرغبة به فليزوجها غيره [ ص: 429 ] عمر
( 5 ) حدثنا عبيد الله بن إسرائيل عن عن أبي إسحاق أبي سلمة : وترغبون أن تنكحوهن قال : المرأة يكون بها عرج أو عوار فلا تنكحوها حتى ترثوها .
( 6 ) حدثنا معاوية بن هشام عن عن عمار عن عطاء : سعيد بن جبير وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء قال : ما يتلى عليكم في أول السورة من المواريث ، وكانوا لا يورثون امرأة ولا صبيا حتى يحتلم .
( 7 ) حدثنا عبيد الله بن إسرائيل عن السدي عن أبي مالك في قول الله : وما يتلى عليكم في الكتاب في يتامى النساء اللاتي لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن فقال : كانت المرأة إذا كانت عند ولي رغب عن حسبها أو حسنها شك أبو بكر ثم تزوجها ولم يترك أحدا يتزوجها والمستضعفين من الولدان وأن تقوموا لليتامى بالقسط قال : كانوا لا يورثون إلا الأكبر فالأكبر .