أريتك إذ طالبتكم فوجدتكم بحلية أو ألفيتكم بالخوانق ألم يك أهلا أن ينول عاشق
تكلف إدلاج السرى والودائق فلا ذنب لي قد قلت إذ أهلنا معا
أثيبي بود قبل إحدى الصفائق أثيبي بود قبل أن تشحط النوى
وينأى الأمير بالحبيب المفارق [ ص: 116 ] فإني لا ضيعت سر أمانة
ولا راق عيني عنك بعدك رائق سوى أن ما نال العشيرة شاغل
عن الود إلا أن يكون التوامق