قضينا من تهامة كل ريب وخيبر ثم أجممنا السيوفا نخبرها ولو نطقت لقالت
قواطعهن: دوسا أو ثقيفا فلست لحاضن إن لم تروها
بساحة داركم منا ألوفا
نجالد ما بقينا أو تنيبوا إلى الإسلام إذعانا مضيفا
لأمر الله والإسلام حتى يقوم الدين معتدلا حنيفا