ذكر الدعاء بين تكبيرة الافتتاح والقراءة.
1259 - حدثنا ، قال: نا علي بن عبد العزيز قال: نا حجاج بن منهال عن عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، عمه الماجشون بن أبي سلمة ، عن ، عن الأعرج عبيد الله بن أبي رافع ، عن ، علي بن أبي طالب وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين ) ، قل ( إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) [ ص: 225 ] ، اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت، أنت ربي وأنا عبدك، ظلمت نفسي واعترفت بذنبي فاغفر لي ذنوبي جميعا، لا يغفر الذنوب إلا أنت، واهدني لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عني سيئها لا يصرف سيئها إلا أنت، لبيك وسعديك والخير كله في يديك والشر ليس إليك، أنا بك وإليك، تباركت وتعاليت، أستغفرك وأتوب إليك ". عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه كان إذا افتتح الصلاة كبر ثم قال: (
قال يدخل هذا الحديث على من زعم أن ليس لأحد أن يدعو في الصلاة إلا بما في القرآن، ويدخل عليه سائر الأخبار التي أنا ذاكرها إن شاء الله. أبو بكر: