باب مكة . الاغتسال لدخول
1894 - أخبرنا ، أنا عبد الواحد بن أحمد المليحي ، أنا أحمد بن عبد الله النعيمي ، نا محمد بن يوسف ، حدثني محمد بن إسماعيل نا يعقوب بن إبراهيم، نا ابن علية، أيوب ، عن ، قال: نافع إذا دخل أدنى الحرم، أمسك عن التلبية، ثم يبيت بذي طوى، ثم يصلي به الصبح، ويغتسل، ويحدث أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك". ابن عمر "كان
هذا حديث متفق على صحته، وقال حماد، عن أيوب : ثم يدخل مكة نهارا، أخرجه مسلم، عن عن أبي الربيع الزهراني، حماد.
قال الإمام: مكة ، ودخولها نهارا أفضل، استنانا بفعل النبي صلى الله عليه وسلم، ولو دخل ليلا فجائز، فقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه دخلها ليلا عام اعتمر من الاغتسال سنة لدخول الجعرانة . [ ص: 98 ]
.