1728 - حدثنا حدثني أبي ، حدثنا عبد الله ، مروان بن شجاع أبو عمرو ، حدثني من أهل إبراهيم بن أبي عبلة العقيلي ، بيت المقدس قال : يوما على رجل غضبا شديدا فبعث إليه فأتى به فجرده ومده في الحبال عمر بن عبد العزيز ثم دعا بالسياط حتى إذا قلنا هو ضاربه قال : خلوا سبيله ، أما أتي لولا أني غضبان لسوءته قال : وتلا هذه الآية : غضب والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين " .