حدثنا حدثنا علي بن عياش، عن شعيب بن أبي حمزة، عن محمد بن المنكدر، رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: جابر "من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة".
ويذكر عن وغيره من أهل العلم في قوله: ( أنس بن مالك، فوربك لنسألنهم أجمعين عما كانوا يعملون ) "أنه لا إله إلا الله"، وقال الله: ( أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون ) ، وقال: ( لمثل هذا فليعمل العاملون ) ، وقال: ( جزاء بما كانوا يعملون ) .
وحدثنا أنبأنا أبو اليمان، شعيب، عن عن الزهري، عن سعيد بن المسيب، رضي الله عنه قال: أبي هريرة سئل النبي صلى الله عليه وسلم: أي الأعمال أفضل؟ قال: "إيمان بالله، وجهاد في سبيله".