، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر أبي إسحاق ، عن وهب بن جابر الخيواني ، عن في قوله: عبد الله بن عمرو بن العاص والشمس تجري لمستقر لها قال: إن الشمس تطلع فتردها ذنوب بني آدم ، حتى إذا غربت، سلمت وسجدت واستأذنت فيؤذن لها، حتى إذا كان يوما غربت فسلمت وسجدت واستأذنت فلا يؤذن لها فتقول: إن المسير بعيد، وإنه إن لا يؤذن لي لا أبلغ فتحبس ما شاء الله أن تحبس، ثم يقال لها: اطلعي من حيث غربت، فمن يومئذ إلى يوم القيامة لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا .
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر أن قتادة ، قال: ما تطلع الشمس حتى يدحسها ثلاث مائة وستون ملكا من كراهيتها أن تعبد . ابن المسيب
قال : قال عبد الرزاق : وبلغني عن معمر أنه قال: إذا كانت تلك الليلة التي تطلع فيها الشمس من حيث تغرب قام المتهجدون لصلاتهم فصلوا حتى يملوا، ثم يعودون إلى مضاجعهم يفعلون ذلك ثلاث مرات والليل كما هو، والنجوم واقفة لا تسري، حتى يخرج الرجل إلى أخيه وإلى جاره، ويخرج الناس بعضهم إلى بعض . أبي موسى الأشعري
: قال عبد الرزاق : وحدثني شيخ من أهل معمر البصرة أنه يتوب في تلك الليلة ناس فيتاب عليهم، فإذا أصبحوا انتظروا طلوعها فتطلع عليهم من [ ص: 143 ] مغربها، حتى إذا أتت وسط السماء رجعت إلى مغربها، ثم تجري كما كانت تجري قبل ذلك، قال : وبلغني أن بين أول الآيات وآخرها ستة أشهر . معمر
وقيل عبد الرزاق لمعمر ما الآيات؟ قال: أخبرني قتادة طلوع الشمس من مغربها، والدجال والدخان، ودابة الأرض، وخويصة أحدكم، وأمر العامة. قيل: فهل بلغك أي الآيات أولها؟ قال: طلوع الشمس . بادروا بالأعمال ستا: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
، قال: وبلغني أن رجالا يقولون: الدجال . معمر
، قال: أنا عبد الرزاق ، عن معمر ثابت البناني أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة على أحد يقول: الله الله . ، عن