( وقد دخل أيضا فيما ذكرناه من الإيمان به وبكتبه وبملائكته وبرسله : الإيمان بأن المؤمنين يرونه يوم القيامة عيانا بأبصارهم كما يرون الشمس صحوا ليس بها سحاب ، وكما يرون القمر ليلة البدر لا يضامون في رؤيته .
يرونه سبحانه وهم في عرصات القيامة ، ثم يرونه بعد دخول الجنة ؛ كما يشاء الله تعالى ) .