فَلَهُمْ عِبَارَاتٌ عَلَيْهَا أَرْبَعٌ قَدْ حُصِّلَتْ لِلْفَارِسِ الطَّعَّانِ وَهِيَ اسْتَقَرَّ وَقَدْ عَلَا وَكَذَلِكَ ارْ
تَفَعَ الَّذِي مَا فِيهِ مِنْ نُكْرَانِ وَكَذَاكَ قَدْ صَعِدَ الَّذِي هُوَ رَابِعٌ
وَأَبُو عُبَيْدَةَ صَاحِبُ الشَّيْبَانِيِّ يَخْتَارُ هَذَا الْقَوْلَ فِي تَفْسِيرِهِ
أَدْرَى مِنَ الْجَهْمِيِّ بِالْقُرْآنِ
فلهم عبارات عليها أربع قد حصلت للفارس الطعان وهي استقر وقد علا وكذلك ار
تفع الذي ما فيه من نكران وكذاك قد صعد الذي هو رابع
وأبو عبيدة صاحب الشيباني يختار هذا القول في تفسيره
أدرى من الجهمي بالقرآن