بأس برش الماء على القبر ; لأنه تسوية له وروي عن أبي يوسف أنه كره الرش ; لأنه يشبه التطيين ، وكره أبو حنيفة أن يوطأ على قبر ، أو يجلس عليه ، أو ينام عليه أو تقضى عليه حاجة من بول أو غائط لما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم { أنه نهى عن الجلوس على القبور } .


