علجم : العلجم : الغدير الكثير الماء . والعلجوم : الماء الغمر الكثير ; قال ابن مقبل :
وأظهر في غلان رقد وسيله علاجيم لا ضحل ، ولا متضحضح
والعلجوم : الضفدع عامة ، وقيل : هو الذكر منها ; وأنشد ابن بري : لذي الرمةفما انجلى الصبح حتى بينت غللا بين الأشاء جرت فيه العلاجيم
حتى إذا بلغ الحومات أكرعها وخالطت مستنيمات العلاجيم
أو مزنة فارق يجلو غواربها تبوج البرق والظلماء علجوم
إذا ما العلاجيم الخلاجيم نكلوا وطال عليهم ضرسها وسعارها
فعجن علينا من علاجيم جلة لحاجتنا منها رتوك وفاسج
كأن رملا غير ذي تهيم من عالج ورملها المعلنجم
بملتقى عثاعث ومأكم