الغرف  ، ويحرك : شجر يدبغ به . وسقاء غرفي : دبغ به ، وبالتحريك : الثمام ، أو ما دام أخضر ، والشث ، والطباق ، والبشم ، والعفار ، والعتم ، والصوم ، والحبج ، والشدن ، والحيهل ، والهيشر ، والضرم ، كل هؤلاء يدعى الغرف ، وورق الشجر .  
وغرفه : قطعه ، وناصيته : جزها ، والمرة منه : غرفة .  
و "  نهى - صلى الله عليه وسلم - عن الغارفة     " ، وهي إما فاعلة بمعنى مفعولة ، وهو التي تقطعها المرأة ، وتسويها مطرزة على وسط جبينها ، وإما مصدر بمعنى الغرف ، كاللاغية .  
وناقة غارفة : سريعة .  
وإبل غوارف ، وخيل مغارف : كأنها تغرف الجري ، وفارس مغرف ، كمنبر .  
وغرف الماء يغرفه ويغرفه : أخذه بيده ، كاغترفه ، والغرفة : للمرة ، وبالكسر : هيئة الغرف ، والنعل ، ج : كعنب ، وبالضم : اسم للمفعول ، كالغرافة ، لأنك ما لم تغرفه لا تسميه غرفة .  
والغراف ، كنطاف : جمعها ، ومكيال ضخم . وكمكنسة : ما يغرف به .  
وغرفت الإبل ، كفرح : اشتكت بطونها من أكل الغرف .  
والغريف ، كأمير : القصباء ، والحلفاء ، والغيقة ، والماء في الأجمة ، وسيف   زيد بن حارثة     - رضي الله تعالى عنه - والشجر الكثير الملتف ، أي شجر كان ، كالغريفة ، أو الأجمة من البردي والحلفاء ، وقد يكون من الضال والسلم ، وعابد يماني غير منسوب ،  وابن الديلمي     : تابعي ، وبهاء : النعل ، أو النعل الخلق ، وجلدة من أدم نحو شبر فارغة في أسفل قراب السيف ، تذبذب وتكون مفرضة مزينة . وكحذيم : شجر خوار ، أو البردي ، وجبل  لبني نمير      .  
وغريفة ، بهاء : ماءة عند غريف .  
وعمود غريفة : أرض  بالحمى   لغني بن أعصر     .  
والغرفة ، بالضم : العلية ، ج : غرفات ، بضمتين ، وبفتح الراء ، وبسكونها ، وكصرد ، والخصلة من الشعر ، والحبل المعقود بأنشوطة ، يعلق في عنق البعير ، والسماء السابعة ، وبالتحريك :  غرفة بن الحارث  الصحابي .  
وبئر غروف : يغترف ماؤها باليد .  
وغرب غروف وغريف : كبير ، أو كثير الأخذ للماء . وكشداد : نهر بين  واسط   والبصرة   ، عليه كورة كبيرة ، وفرس  البراء بن قيس  ، ومن الأنهر : الكثير الماء ، ومن الخيل : الرحيب الشحوة ، الكثير الأخذ بقوائمه .  
وكجهينة : ع .  
وتغرفني : أخذ كل شيء معي .  
وانغرف : انقطع  
				
						
						
