قال المصنف رحمه الله تعالى ( ; وإن أخبره من يقبل خبره عن علم قبل قوله ولا يجتهد ، كما يقبل الحاكم النص من الثقة ولا يجتهد ، وإن رأى محاريب المسلمين في بلد صلى إليها ولا يجتهد ; لأن ذلك بمنزلة الخبر ) . وإن لم يكن بحضرة البيت نظرت - فإن عرف القبلة صلى إليها