قال المصنف رحمه الله تعالى ( تجوز لما روى الصلاة على الميت الغائب رضي الله عنه أن { أبو هريرة لأصحابه وهو النجاشي بالمدينة وصلى عليه وصلوا خلفه } وإن كان الميت معه في البلد لم يجز أن يصلي عليه حتى يحضر عنده ; لأنه يمكنه الحضور من غير مشقة ) . النبي صلى الله عليه وسلم نعى