سابعا: الموازنة في تحريك (عجلة العروج) بين الذات والخارج:
ما تزال نقطة الانطلاق في التغيير مشكلة عند كثيرين، وما زالت العلاقة بين الفرد والمجتمع معضلة، وأهم من ذلك كله ما تزال العقول تصطرع بحثا عن حل لمشكلة الحس الفردي الذي يشيع بين المسلمين، غير أن شيئا من ذلك لم يحدث عند جولن، فقد وازن بتلقائيته وموازينه بين هذه الثنائيات، وحل هذه المعضلة من خلال الخطوات الآتية: