قال : لم يكن للواهب أن يرجع فيه ; للزيادة الحاصلة في العين عند الموهوب له . وكذلك لو كان أصم أو أعمى ، فسمع وأبصر ; لأنه زوال للعين فزواله يكون بوجود ذلك الجزء والزيادة في العين تمنع الرجوع كما لو كان مهر ، ولم يسم . : رجل وهب لرجل عبدا مريضا به جرح ، فداواه الموهوب له ; فبرأ