ص ( وابتداء بحمد الله وصلاة على نبيه عليه الصلاة والسلام )

ش : قال في الطراز nindex.php?page=treesubj&link=1057_1066ولا تكرر الصلاة ولا التحميد في كل تكبيرة انتهى .

قال في المدونة nindex.php?page=treesubj&link=1066_1057_1061ولا يقرأ على الجنازة قال nindex.php?page=showalam&ids=13612ابن هارون ناقلا عن اللخمي والباجي ظاهر المذهب فيه الكراهة قال nindex.php?page=showalam&ids=16308عبد الحق ; لأن ثواب القراءة للقارئ والميت لا ينتفع بها وقال nindex.php?page=showalam&ids=12321أشهب اقرءوا بأم القرآن في التكبيرة الأولى فقط انتهى .

ومنه إذا تقرر أن الصلاة على الجنازة مأمور بها فهي فيما يفتقر إليه من الشروط كسائر الصلوات والدعاء فيها كالقراءة في غيرها من سائر الصلوات وقال الشيخ زروق في شرح الإرشاد : وكونها بغير قراءة هو المشهور وقال nindex.php?page=showalam&ids=12321أشهب : يقرأ بالفاتحة nindex.php?page=showalam&ids=13790كالشافعي ، وله أن يفعل ذلك ورعا للخروج من الخلاف

ص ( وَابْتِدَاءٌ بِحَمْدِ اللَّهِ وَصَلَاةٍ عَلَى نَبِيِّهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ )

ش : قَالَ فِي الطِّرَازِ nindex.php?page=treesubj&link=1057_1066وَلَا تُكَرَّرُ الصَّلَاةُ وَلَا التَّحْمِيدُ فِي كُلِّ تَكْبِيرَةٍ انْتَهَى .

قَالَ فِي الْمُدَوَّنَةِ nindex.php?page=treesubj&link=1066_1057_1061وَلَا يُقْرَأُ عَلَى الْجِنَازَةِ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13612ابْنُ هَارُونَ نَاقِلًا عَنْ اللَّخْمِيِّ وَالْبَاجِيِّ ظَاهِرُ الْمَذْهَبِ فِيهِ الْكَرَاهَةُ قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=16308عَبْدُ الْحَقِّ ; لِأَنَّ ثَوَابَ الْقِرَاءَةِ لِلْقَارِئِ وَالْمَيِّتُ لَا يَنْتَفِعُ بِهَا وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12321أَشْهَبُ اقْرَءُوا بِأُمِّ الْقُرْآنِ فِي التَّكْبِيرَةِ الْأُولَى فَقَطْ انْتَهَى .

وَمِنْهُ إذَا تَقَرَّرَ أَنَّ الصَّلَاةَ عَلَى الْجِنَازَةِ مَأْمُورٌ بِهَا فَهِيَ فِيمَا يُفْتَقَرُ إلَيْهِ مِنْ الشُّرُوطِ كَسَائِرِ الصَّلَوَاتِ وَالدُّعَاءُ فِيهَا كَالْقِرَاءَةِ فِي غَيْرِهَا مِنْ سَائِرِ الصَّلَوَاتِ وَقَالَ الشَّيْخُ زَرُّوق فِي شَرْحِ الْإِرْشَادِ : وَكَوْنُهَا بِغَيْرِ قِرَاءَةٍ هُوَ الْمَشْهُورُ وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=12321أَشْهَبُ : يَقْرَأُ بِالْفَاتِحَةِ nindex.php?page=showalam&ids=13790كَالشَّافِعِيِّ ، وَلَهُ أَنْ يَفْعَلَ ذَلِكَ وَرَعًا لِلْخُرُوجِ مِنْ الْخِلَافِ