ص ( عيسى ) وذبح لصليب أو
ش : وكذا لجبريل قال في التوضيح عن ما ذبح لعيده أو كنيسته أو : كرهه ابن المواز ; لأنه خاف أن يكون داخلا في عموم قوله { مالك أهل به لغير الله } ولم يحرمه لعموم قوله { وطعام الذين أوتوا الكتاب حل لكم } .