( ولو [ ص: 408 ] ( لم يفطر إن عجز ) نهارا وإن أمكنه ليلا ( عن تمييزه ومجه ) لعذره بخلاف ما إذا لم يعجز وقيل إن تخلل لم يفطر وإلا أفطر ويؤخذ منه تأكد ندب التخلل بعد الأكل ليلا خروجا من هذا الخلاف وخرج بجري ابتلاعه قصدا فإنه مفطر جزما . بقي طعام بين أسنانه فجرى به ريقه ) بطبعه لا بفعله