[فرار الشياطين من سيدنا عمر رضي الله عنه]
وأخرج ابن عساكر عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما في السماء ملك.. إلا وهو يوقر عمر، ولا في الأرض شيطان.. إلا وهو يفرق عمر».
وأخرج الطبراني في «الأوسط» عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ». إن الله باهى بأهل عرفة عامة، وباهى بعمر خاصة
وأخرج الطبراني والديلمي عن الفضل بن العباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « الحق بعدي مع عمر حيث كان ».
وأخرج الشيخان عن ابن عمر وأبي هريرة رضي الله عنه قالا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ». بينا أنا نائم.. رأيتني على قليب عليها دلو، فنزعت منها ما شاء الله، ثم أخذها أبو بكر ، فنزع ذنوبا أو ذنوبين، وفي نزعه ضعف والله يغفر له، ثم جاء عمر فاستقى فاستحالت في يده غربا، فلم أر عبقريا من الناس يفري فريه حتى روي الناس وضربوا بعطن
قال النووي في «تهذيبه»: (قال العلماء: هذا إشارة إلى خلافة أبي بكر وعمر، وكثرة الفتوح، وظهور الإسلام في زمن عمر).
وأخرج الطبراني عن سديسة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « الشيطان لم يلق عمر منذ أسلم.. إلا خر لوجهه ». إن
وأخرج الطبراني عن أبي بن كعب قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « ». قال لي جبريل: ليبك الإسلام على موت عمر