والذين كذبوا منكم بآياتنا التي تقص واستكبروا عنها ولم يقبلوها أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون (36) لتكذيبهم واستكبارهم .
وهذه الجملة عطف على الجملة السابقة وإيراد الاتقاء فيها للإيذان بأن مدار الفلاح ليس مجرد عدم التكذيب بل هو الاتقاء والاجتناب عنه وإدخال الفاء في الوعد دون الوعيد للمبالغة في الأول والمسامحة في الثاني