nindex.php?page=treesubj&link=30351_34131_28987nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87وألقوا أي الذين أشركوا، وقيل: هم وشركاؤهم جميعا، والأكثرون على الأول
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87إلى الله يومئذ السلم الاستسلام والانقياد لحكمه تعالى العزيز الغالب بعد الإباء والاستكبار في الدنيا فلم يكن لهم إذ ذاك حيلة ولا دفع. وروى يعقوب عن
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبي عمرو وأنه قرأ « (السلم) » بإسكان اللام، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مجاهد (السلم) بضم السين واللام
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87وضل عنهم ضاع وبطل
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87ما كانوا يفترون من أن لله سبحانه شركاء وأنهم ينصرونهم ويشفعون لهم حين سمعوا ما سمعوا.
nindex.php?page=treesubj&link=30351_34131_28987nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87وَأَلْقَوْا أَيِ الَّذِينَ أَشْرَكُوا، وَقِيلَ: هُمْ وَشُرَكَاؤُهُمْ جَمِيعًا، وَالْأَكْثَرُونَ عَلَى الْأَوَّلِ
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87إِلَى اللَّهِ يَوْمَئِذٍ السَّلَمَ الِاسْتِسْلَامَ وَالِانْقِيَادَ لِحُكْمِهِ تَعَالَى الْعَزِيزِ الْغَالِبِ بَعْدَ الْإِبَاءِ وَالِاسْتِكْبَارِ فِي الدُّنْيَا فَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ إِذْ ذَاكَ حِيلَةٌ وَلَا دَفْعٌ. وَرَوَى يَعْقُوبُ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبِي عَمْرٍو وَأَنَّهُ قَرَأَ « (السَّلْمَ) » بِإِسْكَانِ اللَّامِ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16879مُجَاهِدٌ (السُّلُمَ) بِضَمِّ السِّينِ وَاللَّامِ
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87وَضَلَّ عَنْهُمْ ضَاعَ وَبَطَلَ
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=87مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ مِنَ أَنَّ للَّهِ سُبْحَانَهُ شُرَكَاءَ وَأَنَّهُمْ يَنْصُرُونَهُمْ وَيَشْفَعُونَ لَهُمْ حِينَ سَمِعُوا مَا سَمِعُوا.