nindex.php?page=treesubj&link=29747_30356_30497_29025nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=53وكل صغير وكبير من الأعمال كما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس nindex.php?page=showalam&ids=16879ومجاهد وغيرهما ، وقيل : منها ومن كل ما هو كائن إلى يوم القيامة
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=53مستطر مسطور مكتتب في اللوح بتفاصيله وهو من السطر بمعنى الكتب ، ويقال : سطرت واستطرت بمعنى ، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش وعمران وعصمة عن
nindex.php?page=showalam&ids=11948أبي بكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم « مستطر » بتشديد الراء ، قال صاحب اللوامع : يجوز أن يكون من - طر - النبات والشارب إذا ظهر ، والمعنى كل صغير وكبير ظاهر في اللوح مثبت فيه ويجوز أن يكون من الاستطار لكن شدد الراء للوقف على لغة من يقول ( جعفر ويفعل ) - بالتشديد وقفا أي ثم أجرى الوصل مجرى الوقف ووزنه على التوجيه الأول مستفعل وعلى الثاني مفتعل ، ولما كان بيان حال سوء الكفرة بقوله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=47إن المجرمين إلخ
nindex.php?page=treesubj&link=29747_30356_30497_29025nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=53وَكُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ مِنَ الْأَعْمَالِ كَمَا رُوِيَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ nindex.php?page=showalam&ids=16879وَمُجَاهِدٍ وَغَيْرِهِمَا ، وَقِيلَ : مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ مَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=53مُسْتَطَرٌ مَسْطُورٌ مُكْتَتَبٌ فِي اللَّوْحِ بِتَفَاصِيلِهِ وَهُوَ مِنَ السَّطْرِ بِمَعْنَى الْكَتْبِ ، وَيُقَالُ : سَطَرْتُ وَاسْتَطَرْتُ بِمَعْنَى ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=13726الْأَعْمَشُ وَعِمْرَانُ وَعِصْمَةُ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=11948أَبِي بَكْرٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ « مُسْتَطَرٌّ » بِتَشْدِيدِ الرَّاءِ ، قَالَ صَاحِبُ اللَّوَامِعِ : يَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مِنْ - طَرَّ - النَّبَاتَ وَالشَّارِبَ إِذَا ظَهَرَ ، وَالْمَعْنَى كُلُّ صَغِيرٍ وَكَبِيرٍ ظَاهِرٌ فِي اللَّوْحِ مُثْبَتٌ فِيهِ وَيَجُوزُ أَنْ يَكُونَ مِنَ الِاسْتِطَارِ لَكِنْ شَدَّدَ الرَّاءَ لِلْوَقْفِ عَلَى لُغَةِ مَنْ يَقُولُ ( جَعْفَرٌّ وَيَفْعَلُّ ) - بِالتَّشْدِيدِ وَقْفًا أَيْ ثُمَّ أَجْرَى الْوَصْلَ مَجْرَى الْوَقْفِ وَوَزْنُهُ عَلَى التَّوْجِيهِ الْأَوَّلِ مُسْتَفْعَلٌ وَعَلَى الثَّانِي مُفْتَعَلٌ ، وَلَمَّا كَانَ بَيَانُ حَالِ سُوءِ الْكَفَرَةِ بِقَوْلِهِ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=47إِنَّ الْمُجْرِمِينَ إِلَخْ