سبحانه ثم سبحانا نعوذ به وقبلنا سبح الجودي والجمد
شاذ كقوله : سبحانك اللهم ذا السبحان، ومجيئه منادى مما زعمه ولا حجة له، وذهب جماعة إلى أنه علم للتسبيح بمعنى التنزيه، لا مصدر سبح بمعنى قال : سبحان الله، لئلا يلزم الدور، ولأن مدلول ذلك لفظ، ومدلول هذا معنى، واستدل على ذلك بقوله : الكسائيقد قلت لما جاءني فخره سبحان من علقمة الفاخر