إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون وإنه لهدى ورحمة للمؤمنين إن ربك يقضي بينهم بحكمه وهو العزيز العليم
( إن هذا القرآن يقص على بني إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون ) كالتشبيه والتنزيه وأحوال الجنة والنار وعزير والمسيح .
( وإنه لهدى ورحمة للمؤمنين ) فإنهم المنتفعون به .
( إن ربك يقضي بينهم ) بين بني إسرائيل . ( بحكمه ) بما يحكم به وهو الحق ، بحكمته ويدل عليه أنه قرئ بحكمه . ( وهو العزيز ) فلا يرد قضاؤه . ( العليم ) بحقيقة ما يقضى فيه ، وحكمه .