كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس وثمود وعاد وفرعون وإخوان لوط وأصحاب الأيكة وقوم تبع كل كذب الرسل فحق وعيد
كذبت قبلهم قوم نوح وأصحاب الرس وثمود وعاد وفرعون أراد بفرعون إياه وقومه ليلائم ما قبله وما بعده. وإخوان لوط أخدانه لأنهم كانوا أصهاره.
وأصحاب الأيكة وقوم تبع سبق في «الحجر» و «الدخان». كل كذب الرسل أي كل واحد أو قوم منهم أو جميعهم، وإفراد الضمير لإفراد لفظه. فحق وعيد فوجب وحل عليه وعيدي، وفيه تسلية للرسول صلى الله عليه وسلم وتهديد لهم.