nindex.php?page=treesubj&link=28974_30232_30532_31948_32000nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا كاليهود والنصارى اختلفوا في التوحيد والتنزيه وأحوال الآخرة على ما عرفت.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105من بعد ما جاءهم البينات الآيات والحجج المبينة للحق الموجبة للاتفاق عليه. والأظهر أن النهي فيه مخصوص بالتفرق في الأصول دون الفروع لقوله عليه السلام
«اختلاف أمتي رحمة» .
ولقوله عليه الصلاة والسلام:
nindex.php?page=hadith&LINKID=9555«من اجتهد فأصاب فله أجران ومن أخطأ فله أجر واحد»
.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105وأولئك لهم عذاب عظيم وعيد للذين تفرقوا وتهديد على التشبه بهم.
nindex.php?page=treesubj&link=28974_30232_30532_31948_32000nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا كَالْيَهُودِ وَالنَّصَارَى اخْتَلَفُوا فِي التَّوْحِيدِ وَالتَّنْزِيهِ وَأَحْوَالِ الْآخِرَةِ عَلَى مَا عُرِفَتْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ الْآيَاتُ وَالْحُجَجُ الْمُبَيِّنَةُ لِلْحَقِّ الْمُوجِبَةُ لِلِاتِّفَاقِ عَلَيْهِ. وَالْأَظْهَرُ أَنَّ النَّهْيَ فِيهِ مَخْصُوصٌ بِالتَّفَرُّقِ فِي الْأُصُولِ دُونَ الْفُرُوعِ لِقَوْلِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ
«اخْتِلَافُ أُمَّتِي رَحْمَةٌ» .
وَلِقَوْلِهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=9555«مَنِ اجْتَهَدَ فَأَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ وَمَنْ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ وَاحِدٌ»
.
nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=105وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ وَعِيدٌ لِلَّذِينِ تَفَرَّقُوا وَتَهْدِيدٌ عَلَى التَّشَبُّهِ بِهِمْ.