nindex.php?page=treesubj&link=28978_29706_30252_30351_34101_34124_34131_34274_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53هل ينظرون إلا تأويله يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل قد جاءت رسل ربنا بالحق فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو نرد فنعمل غير الذي كنا نعمل قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون

53 - nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53هل ينظرون ينتظرون nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53إلا تأويله إلا عاقبة أمره، وما يؤول إليه من تبيين صدقه، وظهور صحة ما نطق به من الوعد والوعيد. nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53يوم يأتي تأويله يقول الذين نسوه من قبل تركوه، وأعرضوا عنه nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53قد جاءت رسل ربنا بالحق أي: تبين، وصح أنهم جاءوا بالحق، فأقروا حين لا ينفعهم. nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا جواب الاستفهام nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53أو نرد جملة معطوفة على جملة قبلها داخلة معها في حكم الاستفهام، كأنه قيل: فهل لنا من شفعاء، أو هل نرد؟ ورافعه وقوعه موقعا يصلح للاسم، كقولك ابتداء: هل يضرب زيد؟ أو عطف على تقدير: هل يشفع لنا شافع، أو هل نرد؟ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53فنعمل جواب الاستفهام أيضا nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53غير الذي كنا نعمل قد خسروا أنفسهم وضل عنهم ما كانوا يفترون ما كانوا يعبدونه من الأصنام.

nindex.php?page=treesubj&link=28978_29706_30252_30351_34101_34124_34131_34274_34513nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53هَلْ يَنْظُرُونَ إِلا تَأْوِيلَهُ يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا أَوْ نُرَدُّ فَنَعْمَلَ غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ

53 - nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53هَلْ يَنْظُرُونَ يَنْتَظِرُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53إِلا تَأْوِيلَهُ إِلَّا عَاقِبَةَ أَمْرِهِ، وَمَا يَؤُولُ إِلَيْهِ مِنْ تَبْيِينِ صِدْقِهِ، وَظُهُورِ صِحَّةِ مَا نَطَقَ بِهِ مِنَ الْوَعْدِ وَالْوَعِيدِ. nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53يَوْمَ يَأْتِي تَأْوِيلُهُ يَقُولُ الَّذِينَ نَسُوهُ مِنْ قَبْلُ تَرَكُوهُ، وَأَعْرَضُوا عَنْهُ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53قَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ أَيْ: تَبَيَّنَ، وَصَحَّ أَنَّهُمْ جَاءُوا بِالْحَقِّ، فَأَقَرُّوا حِينَ لَا يَنْفَعُهُمْ. nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ فَيَشْفَعُوا لَنَا جَوَابُ الِاسْتِفْهَامِ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53أَوْ نُرَدُّ جُمْلَةٌ مَعْطُوفَةٌ عَلَى جُمْلَةٍ قَبْلَهَا دَاخِلَةٍ مَعَهَا فِي حُكْمِ الِاسْتِفْهَامِ، كَأَنَّهُ قِيلَ: فَهَلْ لَنَا مِنْ شُفَعَاءَ، أَوْ هَلْ نُرَدُّ؟ وَرَافِعُهُ وُقُوعُهُ مَوْقِعًا يَصْلُحُ لِلِاسْمِ، كَقَوْلِكَ ابْتِدَاءً: هَلْ يَضْرِبُ زَيْدٌ؟ أَوْ عَطْفٌ عَلَى تَقْدِيرٍ: هَلْ يَشْفَعُ لَنَا شَافِعٌ، أَوْ هَلْ نُرَدُّ؟ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53فَنَعْمَلَ جَوَابُ الِاسْتِفْهَامِ أَيْضًا nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=53غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ قَدْ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ مَا كَانُوا يَعْبُدُونَهُ مِنَ الْأَصْنَامِ.